حساسية الطعام OPTIONS

حساسية الطعام Options

حساسية الطعام Options

Blog Article



تواصل مع الآخرين. يمكنك تحقيق استفادة كبيرة من انتهاز فرصة مناقشة أنواع حساسية الطعام وتبادل المعلومات مع الآخرين الذين يشاطرونك نفس المخاوف والشواغل.

السيرة المَرضية العائلية للإصابة بالحساسية. أخبر طبيبك أيضًا بشأن أفراد العائلة الذين لديهم حساسية من أي نوع.

تتعدد أنواع حساسية الطعام فمنها ما يعد شائع مثل حساسية تناول المكسرات أو القمح أو الحليب، ولكن بعضه الآخر يندر حدوثه مثل الحساسية التي يسببها تناول الفواكه المجففة أو المارشميلو أو اللحوم، وتحدث جميعها بسبب رد فعل تحسسي من الجسم تجاه مكون معين داخل هذه الأطعمة في الغالب، كبعض أنواع البروتينات أو المواد الحافظة، ويمكن للطبيب استخدام مجموعة من العوامل التي يمكنها تحديد أنواع حساسية الطعام. المراجع

تعريف المريض بالبدائل الغذائية الممكنة، وذلك ضروري جدًا للتأكد من الحفاظ على توازن الحمية الغذائية للمريض تجنبًا لحدوث سوء التغذية.

وتوجه إذا أمكن إلى الطبيب أثناء حدوث التفاعل التحسسي، فقد يساعد ذلك في تشخيص الحالة.

تظهر أعراض حساسية الطعام عند الرضع خلال دقائق إلى ساعة من تناول الطعام المسبب للحساسية، وتتضمن أعراض حساسية الطعام البسيطة عند الرضع ما يلي:

نظرًا لأن مدة زيارات الطبيب قد تكون قصيرة، وغالبًا يكون هناك الكثير من الأمور المطلوب استيضاحها من الطبيب، فمن الأفضل أن تكون مستعدًّا تمامًا للزيارة.

بالإضافة إلى ذلك، إذا كان لديك تفاعل تحسسي شديد تجاه الطعام في الماضي، فقد يكون النظام الغذائي الاستبعادي غير آمن.

فالبكتيريا الموجودة في التونا الفاسدة أو أي أسماك أخرى فاسدة يمكن أن تنتج مادة سامة تحفز تفاعلات تحسسية ضارة.

حمل المصاب هذه الحقنة في كلّ الأوقات، وقد يبدو من الجيد الاحتفاظ بحاقن تلقائي إضافي في السيارة أو المكتب في العمل.

قد تبدو حساسية الطعام عند بعض الأشخاص غير مريحة لكنها ليست شديدة أو مهددة للحياة، أمّا بالنسبة للأشخاص الآخرين فيبدو رد الفعل الغذائي التحسسي شديدًا للغاية ومهددًا للحياة، وتتطور عوارض حساسية الطعام في غضون بضع دقائق إلى ساعتين بعد تناول الطعام نون المسبِّب للحساسية، وتتضمن علامات حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:[٣]

يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.

لا يوجد علاج تام لحساسية الطعام، مما يوجب على من يعاني منها التعايش معها ومحاولة السيطرة عليها قدر الإمكان.

تمت الكتابة بواسطة: عبدالرحيم الباشا تم التدقيق بواسطة: عائشة صالح آخر تحديث: ٠٩:٠٠ ، ٩ ديسمبر ٢٠٢١ ذات صلة حساسية الطعام عند الكبار

Report this page